• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (10) الرد ...
    محمد تبركان
  •  
    تفيئة الاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الطعن في الأحاديث النبوية سندا ومتنا
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    طرق فعالة للاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (9) بسيط ...
    محمد تبركان
  •  
    تهذيب التهذيب لابن حجر العسقلاني طبعة دار البر ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    التحقيق في ملحمة الصديق (7) دلالات وعبر
    محمد صادق عبدالعال
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    الثقة بالاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الطعن في شخصية النبي صلى الله عليه وسلم
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    المجموع في شعر علماء هجر من القرن الثاني عشر إلى ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    المصحف المرتل بروايات أخر غير رواية حفص عن عاصم
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    موقف أبي موسى الأشعري مع جندي من جنوده
    الشيخ عبدالعزيز السلمان
  •  
    النقد العلمي
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    المصحف المرتل وفق رواية حفص عن عاصم الكوفي بصوت ...
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    الطعن في رسالة النبي صلى الله عليه وسلم
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / عالم الكتب
علامة باركود

تعليقات وتصحيفات في "معاني القرآن" للفرّاء (1)

تعليقات وتصحيفات فيمعاني القرآن (1)
الشيخ فكري الجزار

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/9/2011 ميلادي - 22/10/1432 هجري

الزيارات: 12301

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تعليقات وتصحيفات في "معاني القرآن" للفرّاء [1]

 

مقـدمة

إنَّ الحمدَ لله، نَحمَده، ونستعينه ونستغفِره، ونعوذ باللهِ مِن شرورِ أنفسنا وسيِّئات أعمالنا، إنَّه مَن يَهدِه الله فلا مضلَّ له، ومَن يُضللْ فلا هاديَ له.

وأشهد أن لا إله إلا الله وحْدَه لا شريكَ له، وأشهد أنَّ محمدًا عبدُه ورسوله.

 

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102].

﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1].

{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا } [الأحزاب: 70 -71].

 

أمَّا بعدُ:

فإنَّ أصدقَ الحديثِ كتابُ الله، وخيرَ الهَدْي هديُ محمَّد، وشرَّ الأمورِ مُحْدَثاتُها، وكلَّ مُحْدَثة بِدْعة، وكلَّ بدعةٍ ضلالةٌ، وكلَّ ضلالةٍ في النار.

فمنذُ بدأتُ التَّحصيلَ الشرعيَّ - منذُ أكثرَ مِن خمسين عامًا - كانتْ لا تُعجِبني أشياءُ كثيرةٌ في واقِعِنا المَعِيش.

بل إنَّ الله تعالى - بفَضلِه ومنِّه وكرَمِه - قد جَعلني مُتمرِّدًا على أشياءَ كثيرة، كنتُ أراها فيما حولي رَغمَ صِغَرِ سِنِّي.

 

لذلك؛ اعتدتُ مصاحبةَ القَلم في قِراءاتي في كلِّ الفُنون، لأسُجِّل تعليقًا أراه، أو لأُصحِّح خطأً أو تحريفًا وقفتُ عليه؛ تصحيحًا لنُسختي.

ولذلك أيضًا؛ فإنِّي قد رأيتُ لنَفْسي طريقًا وخُطَّة، منذُ أنْ بدأتُ التدريسَ الشرعيَّ والخَطابةَ في المساجِد.

كانتْ تِلكم الخُطَّة هي: "تصحيح ما بأيدي النَّاس، وما سَبَقَ إليهم"، وكانتْ بدايةُ هذا الطَّريق منذُ (45) خمسة وأربعين عامًا[2].

فعلتُ ذلك وقمتُ به رغمَ قِلَّة عِلمي وبِضاعتي، فقدْ فعلتُه وما كادتْ تَمْضي سنواتٌ ستٌّ على بِدايةِ تَحصيلي في عُلومِ الشَّرع.

 

وما ذلك إلاَّ لأنِّي بدَأتُ طريقي، وشققتُه بمفرَدي دون توجيهٍ مِن أحدٍ، ودون جُلوسٍ بيْن يدَي شيخٍ[3]؛ إنَّما كان ذلك بفضْل الله وحْدَه، وحتَّى دون تَفكيرٍ منِّي أو اختيارٍ.

لذلك، وقَعتْ في تَعليقاتي - التي كتبتُها في حواشي كُتبي - كما وقعتْ في أقوالي أخطاءٌ وَأغاليطُ[4].

لكنِّي كنتُ دائمًا حريصًا، ومُتمسِّكًا بـ"تَصْحيح ما بأيدي النَّاس، وما سَبَقَ إليهم"، بقَدْر عِلمي، وجهدي.

ظللتُ على ذلك سنواتٍ، تزيد على العشر.

حتى وقَع لي حادثُ اعتقالٍ (1399هـ/ 1979م)، في هذا الاعتقال مَنَّ الله - تعالى - عَلَيَّ بتصحيح أشياءَ كثيرةٍ - في تحصيل العِلم - مع زيادة استِمساكي بطريقي في "تصحيح ما بأيدي الناس، وما سَبَق إليهم".

طوالَ هذه السنوات - التي زادتْ على أربعةِ عقودٍ - كان القَلمُ لا يُفارِقني في صُحْبة الكتاب، فكانت حواشٍ وتصحيفاتٌ، في كلِّ مكانٍ ممكن، من كلِّ كتابٍ قرأتُه، أو نظرتُ فيه[5].

 

ولم يكُنْ همِّي في كلِّ هذه الحواشي والتَّصْحيفات أنْ أَنشُرَها في كِتابٍ، بل لم أُفكِّر، ولم يَدُرْ بِخَلَدي حتى أنْ أجمعَها في دَفترٍ لكلِّ فنٍّ، أو لكلِّ كتابٍ، أو لكلِّ مسألةٍ وموضوع.

فظلَّتْ متفرِّقةً هنا وهناك، شَتات يَصعُب جمعُه، بل يَصْعُب النَّظْرُ فيه.

استمرَّ حالُ تِلك الحواشي والتَّصحيفات على ما ذكرتُ، حتى كان كِتابي "التنبيهات في التَّصحيفات والتَّحريفات"، فرأيتُ أنْ لو أخرجتُ وجمعتُ "تصحيفات وتعليقات" كلِّ كتاب في كرَّاس أو كراريس، حتى تكونَ ظاهرةً مستقلةً يَسْهُل الرُّجوع إليها.

وليتَه يكونُ بالإمكان - بإذنِ الله تعالى - جَمْعُ "تصحيفات وتعليقات" كلِّ فنٍّ في كراريس مستقلَّة بذَاكَ الفنِّ.

 

فبدأتُ - مِن حِين نَشْرِ كتابي "التنبيهات في التصحيفات والتحريفات" - بدَأتُ منذُ ذلك الحِين في نَقْل وتدوينِ كلِّ ما يَجِدُّ لي مِن تصحيفاتٍ وتعليقاتٍ في كراريس تَخُصُّ كلَّ كتابٍ، أو كلَّ فنٍّ بمفرده.

ومِن هذا الباب جاءَتْ هذه التصحيفات والتعليقات على "معاني القرآن"؛ للفرَّاء[6]، وهي "تصحيفات وتعليقات" وقفتُ عليها أثناءَ دِراستي الكتابَ، وكان ذلك على مَدارِ عدَّةِ سنواتٍ، قضيتُها في عدَّةِ مُعتَقلاتٍ.

وليعلم المُطالِعُ أنِّي ما نقَّبتُ ولا فتَّشتُ عن تلك التصحيفات أو التعليقات؛ إنما وقَعتْ لي قَدَرًا، دُون أدْنى قصدٍ منِّي كما قد سَبَق ذِكرُه في هذه المقدِّمةِ.

يتَّضِح هذا مِن قولي: "وقفتُ عليها أثناء دِراستي الكتابَ"؛ فقد نظرتُ في الكتاب بقصْد الدِّراسة والاستفادة المجرَّدة تمامًا، لا بقصدٍ آخَر.

 

لكنِّي - كما سَبَق أنْ ذكرتُ - كنتُ قد اعتَدتُ أمرين في كلِّ قراءاتي، على اختلافِ فُنونِها:

الأول: التَّدقيقُ والتمحيص لكلِّ كلمةٍ أقرؤها.

الثاني: استعمالُ القَلمِ أثناءَ القراءةِ والمذاكرة؛ لتدوينِ كلِّ ما يَلْقَاني أثناءَ القِراءة.

 

وذلك؛ حتى إذا عُدتُ إلى ذاتِ الموضِعِ مِن ذاتِ الكتاب لا أجِدُ مشقَّةً في ضبطِه، وفَهمِه.

فكانت هذه التصحيفاتُ والتعليقات.

ولكنْ، لَمَّا كانتْ هذه الدِّراسةُ وهذه الكِتاباتُ قد مَنَّ الله تعالى بها وراءَ الأسوارِ، هناك في "المُعتَقلات المصريَّة"[7]، جاءتْ مِن باب "التأليف في الزَّمَن الصَّعب"[8].

فالسِّجن عمومًا له ظُروفه النفسيَّة، والعمليَّة الصعْبة، والتي تُشتِّت الذِّهنَ، وتُفرِّق الهمَّ، ناهِيك عن "السجون المصرية"[9].

 

لذلك جاءَتْ هذه التَّصحيفات:

1- غيرُ قليلٍ منها يَفتقدُ التوثيق؛ وذلك لِقلَّة المراجع، بل وعدمِها في غيرِ قليلٍ مِن الأحيانِ.

2- كثيرٌ منها يفتقدُ التفصيلَ والتعليل.

3- ضعْفُ العِبارة في عددٍ كبيرٍ منها؛ لقلَّة التركيزِ، بل لصُعوبتِه في ظروفِ السِّجنِ.

ثم إنَّه لم يكن من نِيَّتي نشرُها قبلَ إعادةِ النظَر فيها؛ لاستِدراك ما ذكرتُ من هَنَات.

 

ولكنْ، لَمَّا عرَض عليَّ أحدُ العامِلين بشبكة "الألوكة"[10] مشروعَهم لنشْر مؤلَّفات وكتابات مَن شاء مِن المشتغِلين بهذا الأمر[11] - في أيِّ بابٍ منه - لما عَرَض عليَّ هذا الأمْر رأيتُ فيه خيرًا كثيرًا.

 

لذلك رأيتُ أنَّ نشر هذه "التصحيفات والتعليقات" على صورتها[12] لا يخلو مِن فائدةٍ ما، ولو أنْ تكونَ فتْحَ باب لإعادةِ النظَرِ في الكتاب، أو للنَّظَر فيما سجَّلتُه أنا في هذه الأوراق.

ثم إنَّه لَمِن الواجِب لَفْتُ انتباهِ القارئ الكريم إلى أنَّ إخراجَ هذه "التعليقات والتصحيفات" على هذه الصُّورةِ، التي دُوِّنَتْ بها - حين وُقوفي عليها - يَجْعَلها لا يستفيدُ منها إلا مَن كانَ معه "معاني القُرآن"، وأراد تصحيحَ نُسختِه، رغْمَ أنَّه لا يَمتنعُ أنْ يستفيدَ مِن بعضها مَن لا يملك "معاني القرآن".

لكنْ، لم أكُنْ أملِكُ، أو أستطيع غيرَ ذلك؛ لأسبابٍ كثيرة، منها اشتدادُ المرَض، ولا حولَ ولا قوَّةَ إلا بالله العليِّ العظيم.

 

وليَعْلمِ القارئُ الكريمُ أنَّ المطروحَ عليه في الأوراق التالية إنَّما يَخُصُّ الجزأين: الأوَّلَ والثاني فقط مِن "معاني القرآن".

أمَّا تصحيفاتُ وتعليقاتُ الجزء الثالث والأخير مِن "معاني القرآن"، فأسأل الله تعالى أن يُيسِّر الانتهاءَ منها غيرَ بعيدٍ من أيَّامِنا هذه.

هذا بعضُ ما أردتُ بيانَه بيْن يَدَي هذه "التصحيفات والتعليقات"؛ ليكون المطالِعُ لها على بيِّنةٍ مِن أمْرِ ما يُطالعُه؛ عسى أنْ يلتمِسَ لي عذرًا، إنْ لم يَشكُرْ.

 

وقدْ عَنونْتُ هذه الأوراقَ:

تصحيح ما بأيدي الناس (3) [13]

تصحيفات وتعليقات "معاني القرآن"؛ للفرَّاء

واللهَ أسألُ أنْ يغفِرَ لي، وأنْ يكتُب لعَمَلي هذا القَبول وأنْ ينفعَ به.

 

وكتب

الشيخ/ فكري بن محمود بن رجب سلامة الجزار

حدائق القبة - القاهرة

الاثنين 8 من رمضان 1432هـ، 8/ 8/ 2011م

1/ 2/ 4

* "وأثبتت[14] في قوله: ﴿ فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ ﴾ [الواقعة: 74]؛ لأنَّها لا تلزمُ هذا الاسم[15]".

1/ 2/ 9

* "فلا تحذفنَّ ألف (اسم) إذا أضفتَه إلى غير (الله)[16] - تبارك وتعالى".

1/ 2/ 12

* "وممَّا كثُر في كلام العرَب فحذَفوا منه أكثرَ مِن ذا[17]".

1/ 4/ 4

* "قول العَرَب: (بأبا) إنما هو (بِأَبِي) الياء منَ المتكلِّم ليست من (الأب)[18]".

 

 

1/ 4/ 11

* "(هلْ أنت إلاَّ ذاهبٌ لتَلْعَبَا)، ذهب بـ (هل) إلى معنى (ما) [19]".

1/ 6/ 2

* "ياء ساكنة"[20].

/ 2

* "وإنما يجوز كسْرُ ألف (أمّ) إذا وَلِيَها كسرةٌ أو ياء"[21].

1/ 7/ 4

* "ولا الأوَّل[22]".

1/ 9/ 16

* "لا يُجْمَعُ بين كسرةٍ وياءٍ وكسرةٍ قبلها...[23]".

1/ 9/ 8، 9

* "فتركتِ العربُ همزةَ الألفِ من (الله)، فصارتْ فتحتُها في الميم لسكونِها"[24].

/ 19، 20

* "وقيل: الهمزةُ في (الله) همزةُ قطعٍ، وإنما حُذفت لكثرةِ الاستعمالِ؛ فلذلك ألقيت حركتُها على الميم لأنَّها تستحقُّ الثبوت"[25].

1/ 9/ 21

* "قول مَن جعَل أداة التعريف (أل)[26]".

1/ 10/ 14

* "هذه الحروفُ يا أحمد[27]، ذلك الكتاب الذي وعدتُك".

1/ 10/ 16

* "قوله[28]: (هذا) و(ذلك)".

1/ 10/ 20

* "ولو كان شيئًا قائمًا يُرى لم يجُزْ مكان (ذلك) (هذا)[29]".

1/ 11/ 9، 10

* "فلو رأيت رَجُلين... لأنَّك تراه بعينه[30]".

1/ 13/ 12

* "بإضمار (وجعَل)[31]".

1/ 14/ 5

* "فقيل[32]: الفاكهة واللحْم لا يُطاف بهما[33]".

1/ 14/ 9

* "وأما ما لا يَحسُن فيه الضمير[34]...".

1/ 14/ 11

* "لأن هذا[35] مختلف...".

/ 12

* "ضربت فلانًا وفلانًا، وأنت تريد بالآخر: وقتلت فلانًا[36]"

1/ 15/ 15

* "ثم تُلقي الفِعلَ[37] فتقول...".

/ 16

* "لأنَّ المعنى ذهَب[38] إلى المنافقين".

1/ 16/ 1

* "... (﴿ تَغْلِي فِي البُطُونِ ﴾) و﴿ يغلي ﴾... (﴿ أَمَنَةً نُعاسًا تَغْشَى... ﴾) و﴿ يَغْشَى ﴾"[39].

1/ 17/ 14

* "وليْس نَصْبُه على طرْح (مِن)"[40].

1/ 18/ 16

* "والضوء فيه لغتان: ضمُّ الضاد وفتْحها"[41].

/ 17

* "﴿ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ ﴾ فيه لغتان: أظْلم الليلُ وظلِمَ"[42].

1/ 19/ 5

* "(﴿ يَكَادُ سَنَا بَرْقِهِ يُذهِبُ بِالْأَبْصَارِ ﴾) بضم الياء والباء من الكلام"[43].

/ 8

* "فهو[44] كثيرٌ في الكلامِ والشِّعرِ، ولستُ أستحبُّ ذلك لقلته[45]".

/ 50

* "يريد المشبه به مِن قولهم: خُذِ الخطام وما بعدَه"[46].

1/ 20/ 2

* "الناس وقودُها، والحجارة وقودُها"[47].

/ 4

* "اشتبَه عليهم، فيما ذكر في لونه"[48].

1/ 21/ 2

* "فيضيق الكلام أن تقول: فوقه؛ فيهما. أو دونه؛ فيهما"[49].

/ 2، 3

* "وأما موضع حسنها"[50].

/ 4

* "أو يقول:"[51].

/ 4، 5

* "يريد بكليهما معنى أكبر[52]".

/ 5

* "فإذا عرفت أنت الرجل فقلت: (دون ذلك)[53] فكأنك تحطه عن غايةِ الشرفِ أو غايةِ البخل".

1/ 21/ 6، 7

* "إذا قلت: (إنه لبخيلٌ، وفوق ذاك) تريد فوق البخل، وفوق ذاك، وفوق الشرفِ"[54].

/ 7، 8

"فأنت رجلٌ عرفتَه فأنزلته قليلاً عن درجته"[55].

1/ 23/ 10

* "والشَّنَقُ: ما لم تجب فيه الفريضة[56] من الإبل".

/ 16، 17

* "[57]على وجه التعجُّب لا على الاستفهام المحض...[58] وقوله: ﴿ كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ ﴾"[59].

1/ 24/ 8

"أقبل أخَذ شاةً كأنَّه يريد: فقد أخذ..."[60].

/ 10

* "لأنَّ الإرادة شيءٌ يكون ولا يكون الفِعل"[61].

1/ 24/ 21

* "في جـ، ش: "كأنَّه لم يعرف إجازةَ أصبح... إلخ"[62].

1/ 25/ 7

* "أن يستوي الرَّجل [و] ينتهي شبابه"، وفي هامشه: "في الأصول (أو) بدل الواو"[63].

/ 11

* "وهذا[64] لقولِك للرَّجلِ...".

/ 19

* "في جـ، ش: (استوى عليَّ وإليَّ يُشاتمني)، وكذا في (اللسان)"[65].

1/ 26/ 3

* "فكان (عَرَضَهُمْ) على مذهب شُخوص العالمين وسائِر العالم".

وقال في الهامش: "في أ: (الآدميين)" [66].

1/ 26/ 12

* "إن شئتَ جعلتَ (فتكونا) جوابًا[67] نصبًا، وإن شئتَ عطفْته على أوَّل الكلامِ[68] فكان جزمًا...".

1/ 27/ 6، 7

* "بخِلاف المعنيين"[69].

/ 9

* "...... وهل تُخْبِرَنْكَ[70] اليوم بيداء سَمْلَقُ...".

1/ 30/ 5

* "لا يكون ثمنًا معلومًا مِثلَ[71] الدنانير".

1/ 31/ 13

* "... والأصول كلُّها على هذا الوَضْع"[72].

1/ 32/ 20

* "هذه الآية ليستْ على الترتيب[73]...".

1/ 34/ 21

* "كأن الأصل: (قال قائل)"[74].

1/ 38/ 9، 10

* "فجعلتَه كلمةً[75]...... ثم تجعَل هذه كلمة[76]...".

1/ 38/ 10، 11

* "ثم تقول: قلتُ زيدٌ قائمٌ، فيقول[77]: قلت كلامًا[78]".

1/ 38/ 14

* "لأنَّ قبله ضميرَ أسمائهم"[79].

 

/ 42/ 12

* "كُتِبت بالألف"[80].

1/ 43/ 13

* "جُعِلَت نكالاً لما[81] مضى منَ الذنوب ولما يُعمل بعدَها؛ ليخافوا أن يعملوا بما عمِلَ الذين مُسِخوا فيُمْسَخوا".

/ 16

* "وهذا في القرآن كثيرٌ بغير الفاء"[82].

1/ 44/ 2، 3

* "والفاء حسنةٌ[83] مثل قوله: ﴿ فَقَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا ﴾ [هود: 27]، ولو كان[84] على كَلمةٍ واحدةٍ لم تُسقِطِ العربُ الفاءَ".

1/ 45/ 1

* "وبعضهم[85]: قد فَرُضَتْ".

/ 2

* "والبَكْر مفتوحٌ أوَّلَه[86] من بِكارةِ الإبلِ"[87].

1/ 45/ 9

* "فتوحِّدَ فعلَهما بعدَها"[88].

1/ 46/ 4

* "ولم يصلحْ للفعلِ الوقوعُ على[89] (أي)".

1/ 46/ 5

* "لأنَّ أصل (أي) تفرُّقُ جمعٍ[90] من الاستفهام".

/ 6

* "فلما لم يَصلُح للتبيُّن[91] أن يقع على الاستفهام".

/ 16

* "يريد أنَّ أيًّا[92] نابت".

/ 18

* "ويُريد الطبريُّ بالأصل ما يُوضَع[93] له اللفظ".

/ 19

* "وهذا غيرُ ما يريد الفراء"[94].

/ 25

* "وقال الفراء: (أي) يعمل فيما بعدَه...)[95] إلخ".

1/ 47/ 8، 9

* "لأنَّ الضرب لا يقَع على [اسم ثم يأتي...][96] اثنين".

1/ 48/ 2

* "وأمَّا الوجه، [97] الآخر...".

/ 4

* "والشيعة[98] ويتشايعون سواءٌ في المعنى. وفيه[99] وجه ثالث".

/ 10، 11

* "وقوله: ﴿ مُسَلَّمَةٌ لاَ شِيَةَ فِيهَا ﴾ غيرُ مهموزٍ"[100].

/ 13، 14

* "وقولُه: ﴿ فَقُلْنَا اضْرِبُوهُ بِبَعْضِهَا... ﴾ يقال: إنه ضُرب بالفخِذِ اليمنَى، وبعضهم يقول: ضُرِب بالذَّنَبِ"[101].

/ 16

* "فيَحْيا ﴿ كَذَلِكَ يُحْيِي اللَّهُ المَوْتَى ﴾"[102].

1/ 49/ 4، 5

* "إلى أنَّ البعضَ[103] حجرٌ، وذلك مذَكَّر".

/ 7

* " ﴿ وَمَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لِلَّهِ ﴾، "ومَن تَقنت" بالياء والتاءِ، على المعنى[104]".

/ 14

* "وإنْ[105] خففتَ حَذفتَ ياءَ الجمع فخففتَ الياء الأصلية[106]".

/ 15

* "(فمَن قال الأمانيَ بالتخفيف)".

وقال في الهامشِ:

"في أ: "فمَن خفَّف الأماني"[107].

1/ 50/ 1

* "أن يفتعل الرجلُ الأحاديثَ المفتعلة"[108].

/ 3

* "وهذا أَبْيَنُ الوجهين[109]".

1/ 50/ 13، 14

* "هذا جوابُهم من قولِ الله[110]".

1/ 51/ 1

* "لما حال (بيْن الإخراج وبين "هو" كلامٌ) ثم قال في الهامش:

"في ش، جـ: (بينهما)"[111].

/ 2

* "وإن شئتَ جعلت "هو" عِمادًا"[112].

/ 4

* "ليس بمُزَحْزحِه من العذاب التعميرُ"[113].

/ 11

* "لأن الواو تَطلُب الأبَ"[114].

1/ 52/ 4، 5

"لأن (هل) تطلب الأسماءَ أكثَرَ من طلبها فاعلاً[115]".

وقال في الهامش: "كذا. والوجه (فعلاً)[116]".

1/ 52/ 9

* "فـ (بلى) بمنزلة (نعم)"[117].

/ 12

* "ولا تصلُح ها هنا (نعم) أداةً"[118].

/ 12، 13

* "وذلك أنَّ الاستفهامَ يحتاج إلى جواب بـ(نعم) و[119] (لا) ما لم يكن فيه جحْد".

/ 14

* "فتكون كأنك مُقِرٌّ بالجحدِ وبالفعل الذي بعده"[120].

/ 14

* "ألاَ ترى أنَّك لو قلتَ لقائل قال لك: أمَا لك مالٌ؟ فلو قلت: نعم"[121].

/ 15

* "كنت مقرًّا بالكلمة"[122].

1/ 52/ 16

* "كأنَّك قلت (نعم) ما لِيَ مال"[123].

1/ 53/ 3

* "فزادوا فيها ألفًا يصلح فيها الوقوف عليه"[124].

/ 4

* "فقالوا: (بلى)، فدلَّتْ على معنى الإقرار والإنعام"[125].

1/ 53/ 10، 11

* "فهذا وجهٌ منَ الرفع"[126].

1/ 53/ 12

* "وليستْ بجوابٍ لليمين"[127].

/ 14

* "لا يكون[128] في الكلام أن تقول: واللهِ قم"[129].

/ 20

* "وهذا[130] من المستملي".

/ 16

* "وإن شئتَ جعلت (لاَ تَعْبُدُون) جوابًا لليمين؛ لأنَّ أَخْذَ الميثاق يمينٌ[131]، فتقول: (لاَ يَعْبُدُونَ)، و(لاَ تَعْبُدُونَ)".

1/ 54/ 4

* "(سَيُغْلَبُونَ) بالياء على لفظ الغيب[132]، والتاءِ على المعنى؛ لأنه إذا أتاهم أو لَقِيَهم صاروا مخاطبين"[133].

وقال المحقِّقان في الهامش: "في (أ): (الذي تلقَّاهم به فصاروا مخاطبَين[134]".

1/ 54/ 5

* "وكذلك قولُك: (استحلفتُ عبدَاللهِ ليقومَنَّ) و(استحلفتُه لتقومَن)؛ لأني[135] قد كنتُ خاطبتُه".

وقال المحقِّقان في "الهامش": "كذا في الأصول، وفي (الطبري): (لأنك)، ولكلٍّ وجهٌ".

/ 6 - 10

* "ويجوز في هذا...... كقولِك، قل: لأقومنَّ"[136].

وقالا في "الهامش": "وُجِدت العبارة الآتيةُ بهامش نسخة (أ)، ولم يُشرْ إلى موضعها: (ولا يجوز: احلف لأقومن، ولكن: احلف لتقومَنَّ، وقل: لأقومنَّ)".

1/ 55/ 2

* "لأنَّه[137] نكرةٌ[138]".

/ 6

* "لأنَّ صِلةَ النكرة تصيرُ كالمُوَقِّتةِ[139] لها".

1/ 56/ 2

* "وإنْ طال"[140].

/ 15

* "ولها"[141].

1/ 59/ 3

* "وقولُه: ﴿ فَلَمَّا جَاءَهُمْ... ﴾ (89)"[142].

/ 4

* "وقبلها ﴿ وَلَمَّا ﴾"[143].

/ 12

* "وقولُه: ﴿ فَقَلِيلاً مَا يُؤْمِنُونَ ﴾"[144].

1/ 62/ 3

* "ولكنَّ البِرَّ بِرُّ[145] مَن فَعَلَ...".

/ 6

* "......وَإِنَّ جِهادًا طَيِّئٌ وقِتَالُها"[146].

1/ 63/ 10، 11

* "يأتي هذا مِن تأويل قولِه: (سَتُغْلَبُونَ) و(سَيَغْلِبُونَ) بالتاء والياء"[147].

/ 14

* "(كما تقول في ملك سليمان)"[148].

وقال المحقِّقان في "الهامش": "سقط ما بين القوسين في أ".

 

67، 68

[149]

1/ 69/ 19، 20

* "ولكن الياء[150] ذهَبَت[151] للأمرِ".

/ 5، 6

"﴿ يَوْمَ يَقُولُ المُنافِقُونَ وَالمُنَافِقَاتُ ﴾"[152].

1/ 70/ 1

* "... فأنزل الله[153] ﴿ لَا تَقُولُوا رَاعِنَا ﴾ ينهى المسلمين عنها[154]".

وقال المحقِّقان في "الهامش": "في ش، جـ زيادة قبل الآية: (ينهى المسلمين)"، وقالاَ في الهامش الذي بعده: "في نسخة أ: (ينهى المسلم)".

/ 5، 6

* "... ﴿ يَوْمَ يَقُولُ المُنَافِقُونَ وَالمُنَافِقَاتُ ﴾"[155].

 

1/ 73/ 2

* "و(سواء) في هذا الموضِع قَصْدُ"[156].

1/ 73/ 11-14

* "يريد يهوديًّا[157]، فحذف الياء الزائدة[158] ورجَع إلى الفعل[159] منَ اليهوديَّة...

... وقد يكون أن تجعل اليهودَ جمعًا واحِدُه هائد ممدود، وهو مثل حائل ممدود - من النُّوق - وحُول، وعائط وعوط وعيط وعُوطَط"[160].

1/ 74/ 3

* "في زمن عمر - رحمه[161] الله - ...".

/ 13

* "... إنما هي[162] مردودةٌ...".

وقالا في "الهامش": "في جـ، ش: (إنها[163] مردودة)".

1/ 75/ 13

* "[إلاَّ أن التفسير]"[164].

وقال المحقِّقان في "الهامش": "ما بين المربعين ساقط من أ"[165].

1/ 75/ 14، 15

* "وفي قراءة أُبي: (وَمَا تُسألُ)، وفي قراءةِ عبدالله: (ولن تُسألَ)، وهما شاهدان للرفْع"[166].

/ 19، 20

* "ما بين المربعين ساقط من (أ). (بعد) ساقط من (أ)"[167].

1/ 77/ 13

* "يعني أهله"[168].

1/ 79/ 3

* "... يدلُّك على ذلك"[169].

1/ 79/ 6، 7

* "... وهي[170] معرفةٌ، وكذلك قوله: ﴿ بَطِرَتْ مَعِيشَتَهَا ﴾ وهي[171] منَ المعرفةِ كالنكرة".

1/ 80/ 7

* "جاز فيه دخول أنْ، وجاز إلقاء أنْ[172]".

/ 12

* "لأن الإبداء في المعنى بلسانه"[173].

/ 15

* "وقولُ النحويين: إنما أراد: أنْ فألقيت ليس بشيء"[174].

1/ 80/ 16

* "لجاز إلقاؤها مع ما يكون في معنى القول وغيره"[175].

1/ 81/ 8

* "[عَلَى الظَّالِمِينَ][176]".

/ 8، 9

* "والدعوى[177] قولٌ في الأصل"[178].

1/ 82/ 1، 2

* "[وقوله:...﴿ قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ﴾ 133]"[179].

/ 4

* "(ظنَّ أنَّ العمَّ لا يجوز في الآباء)"[180].

وقال المحقِّقان في "الهامش": "في جـ، ش: (ظن أنَّ العرَب لا تجوز إلا في الآباء) وليس له معنى".

1/ 82/ 9

* "... بل نتَّبع[181] (مِلَّةَ إبراهيم)، وإنَّما أمر الله النبيَّ محمدًا...[182]".

/ 15

* "كانوا إذا وُلِدَ المولودُ جعلوه في ماءٍ لهم؛ تطهيرًا له كالختانة[183]".

1/ 83/ 1

* "وكذلك هي في إحدى القراءتين"[184].

/ 1-3

* "قل (صِبغة الله).......

... فجَرَتِ الصبغة على الختانة لصبغهم الغلمان في الماء"[185].

/ 7-12

* "﴿ لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ...... عَلَى هَؤُلاَءِ شَهِيدًا ﴾"[186].

1/ 84/ 8

* "أُجيبت (لئن) بما يُجاب[187] به (لو)".

/ 9

* "ولكن الفِعل ظهَر فيهما بفَعَل"[188].

/ 13

* "فإذا أُجيبت (لو) بجواب (لئن) فالذي[189]...".

/ 14

* "... ولا تكاد ترى تَفْعل[190] تأتي بعدهما".

1/ 85/ 3، 4

* "المعنى أنَّهم لا يُؤمِنون بأنَّ القبلة... الأنبياء"[191].

1/ 86/ 2

* "رفعت الجواب"[192].

/ 3، 4

* "كذلك...... ﴿ وَمَنْ كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ ﴾"[193].

/ 14

* "والرفع[194] على ما بعدَ الفاء".

1/ 87/ 1، 2

* "ولو[195] نَصبتَ...".

1/ 88/ 8

* "........ أُصلِـُكُمْ[196] وَأَسْتَدْرِجْ نَُوَيّا[197]".

1/ 88/ 16، 17

* "وكأنَّ الفراء يُنكر هذه القراءة"[198].

1/ 89/ 4

* "ولعلَّهم توهَّموا[199] أنَّ ما بعد إلاَّ يخالفُ ما قبلها".

/ 6

* "لما بعد إلاَّ"[200].

/ 7

* "والذَّهاب مثبَتٌ لزيدٍ"[201].

/ 8

* "... إلا الذين ظَلموا منهم"[202].

/ 9، 10

* "وهو كما تقول...... لموضِع العداوة"[203].

/ 11

* "وكذلك[204] الظالِم لا حُجَّةَ له".

/ 11

* "وقد سُمِّيَ ظالمًا"[205].

1/ 90/ 1

* "فالمعنى: له عليَّ ألفٌ ومائة"[206].

1/ 90/ 7

* "جِهةٌ ما له[207]، ووجهةٌ ما له[208]، ووجه ما له[209]".

1/ 92/ 1

* "......(150)[210]".

/ 8

* "وهو في العربية أنفذ[211]".

وقالا في الهامش: في ج وش: "أقعد".

1/ 96/ 17

* "أو نصب"[212].

1/ 97/ 3

* "(وقوله)[213]...".

وفي الهامش: "يبدو أنَّ هنا سقطًا، والأصل: "ومنه قوله"، وهذا سقط في ش".

/ 4

* "لأنَّ معاني[214] الجنة والنار مكرر معروف".

وفي "الهامش": "في (ش): (معنى)، وكأنَّها مُصلحة عن (معاني)".

1/ 98/ 5

* "لأنها ولو[215] عطفٍ...".

/ 9

* "يا محمَّد قل[216] ﴿ أَوْ لَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ ﴾".

1/ 98/ 13

* "(أو) التي تثبت الواحدَ منَ الاثنين"[217].

1/ 101/ 6، 7

* "هي[218] وإن؛ لأنَّ (الذي) لا تحسُن في موضع (ما)[219]".

1/ 104/ 3، 4

* "﴿ وَلَكِنَّ البِرَّ..... ﴾...... وهي من صِفات الأنبياء لا لغيرهم"[220].

1/ 105/ 1

* "وأما الأفعال التي جُعلت أخبارًا للنَّاس[221]".

1/ 107/ 15

* "فجعَلَ جواب (حتى إذا) بالواو[222]".

1/ 110/ 1، 2

* "... فليَصُم ثلاثةَ أيامٍ[223]، فلْيُمسِك إمساكًا بالمعروفِ أو يُسرِّح تسريحًا بإحسانٍ[224]".

/ 16

* "هذا القولُ يقتضي أنَّ الوصية في الآية منسوخةٌ مطلقًا"[225].

1/ 111/ 20

* "هو الواسطي الطحان. مات سنة 139[226]. وانظر الخلاصة".

1/ 112/ 2

* "نُصِبت[227]..."

/ 5

* "... رفعته[228]؛ لأنه[229] عبد الله. وإن كان[230] نكرةً...".

1/ 114/ 9

* "وفي قراءة عبدالله "فلا رفوث ولا فُسُوق"[231]

وقالا في "الهامش": "كأن هنا سقطًا. والأصل بعد (عبدالله): (الرفوث إلى نسائكم)[232]".

1/ 116/ 17

* "إنما هو لفظٌ على مثل ما سبق[233] قبله"

وقالا في "الهامش": "في (أ): نَسَق".

1/ 117/ 12

* "وكل ما[234] لم يكن مقهورًا كالحبس والسجن".

وفي "الهامش": "أوقع (ما) موقع (من) ذهابًا إلى الوصف".

/ 12

* "(يقال للمريض)[235]:...

وفي "الهامش": "هذا تأكيدٌ لقولِه قبل: (العرب تقول...)".

1/ 125/ 11

* "... إنما ذُكِّرَ الفعل والاسمُ مؤنث، لأنه[236]".

1/ 130/ 14

* "لأن صورة الواحدة في الجمع[237]".

1/ 131/ 18

* "فجعل كل الحرفين[238] من واللام في مكان صاحبه".

1/ 137/ 5

* "والمعنى: أن[239] أضمنُ القومَ...".

1/ 138/ 16، 17

* "كذا في ش، جـ[240]. والأنسبُ (كليب)[241]".

1/ 143/ 18

* "زيادة يقتضيها للسياق"[242].

1/ 144/ 8

* "أنْ يَبَرَّ ليمين[243] إنْ حلَف عليها".

1/ 153/ 8

* "قال الفراء: ويُرى أنه مما كنَى الله عنه، قال: ﴿ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ [244]".﴾

1/ 153/ 11

* "بالرفعِ[245]...".

1/ 155/ 7-9

"﴿ ذَلِكَ عِيسَى بْنُ [246] مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ ﴾".

1/ 162/ 13

* "إن؟[247] تَدْخُلْنَ حُطِّمْتُنَّ".

1/ 164/ 5، 6

* "ومثله قوله في قراءة عبدالله: ﴿ كَيْفَ يَكُونُ لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ ﴾: ليس للمشركين"[248].

/ 10

* "لأن المعنى: ما كنت لتنجو مني[249]".

1/ 169/ 5

* "رفعًا ونصبًا وخفضًا"[250].

/ 6

* "على جهتها[251]".

1/ 170/ 12

* "......إِذَا سَارَ النَّواجِعُ لا يَسِيرُ"[252].

1/ 171/ 1

* "و[253] إذا نصبتَ...".

1/ 172/ 8

* "إذا امتجنت[254] مخرجيهما".

1/ 175/ 6

* "فيقولون: لَوَدِدْتُ[255] لو ذهبتَ عنا".

1/ 175/ 7

* "استجازوا أن يَردُّوا (فعل) بتأويل (لو) على (يفعل) مع (أن)"[256].

/ 8

* "وهي في مذهبه بمنزلة (لو)؛ إذ ضارعت[257] (إنْ)...".

1/ 176/ 1

* "...... بغير لا[258] عَصْفٍ ولا اصطرافٍ".

1/ 178/ 1

* ".....(265)[259]".

/ 2

* "وهذا الأمرُ قد مضى؟"[260].

1/ 178/ 7

* "وإنما فتحتها[261] لأنَّ (إلا) قد وقعت عليها بمعنى خفضٍ يصلح".

/ 8، 9

* "فإذا رأيت (أن)[262] في الجزاء قد أصابها معنى خفضٍ أو نصبٍ أو رفعٍ انفتحت. فهذا[263] من ذلك".

/ 14

* "فلمَّا قطعتها[264] (إلاَّ) عن معنى الابتداء مع ما فيها[265] من نية الخافض".

1/ 179/ 1، 2

* "... المعنى[266]: إن تصوموا فهو خيرٌ لكم".

/ 2

* "فلمَّا أن صارت (أن) مرفوعةً بـ(خير)[267] صار لها ما يُرافعها".

1/ 179/ 2، 3

"فلمَّا أنْ صارت (أن) مرفوعةً بـ (خير) صار لها ما يُرافعها إنْ فُتِحت وخرجت من حدِّ الجزاء"[268].

/ 3

* "والناصب كذلك"[269].

1/ 179/ 4

1/ 181/ 3[270].

1/ 181/ 5، 6

* "وكذلك قلت:...... في موضع نصب"[271].

/ 8

* "(وهي الكلمة التي قبلها)[272]، وإذا فتحت فهي[273] سواها[274]".

وقالا في "الهامش" بعد كلامٍ: "هذا، وفي الأصل: (والكلمة هي...) ويبدو أنه مُغيَّرٌ عما أثبتنا.

1/ 183/ 16

* "فإن شئت جعلت الهاء للذي ولِيَ الدينَ[275]، وإنْ شئت جعلتها للمطلوب"[276].

1/ 184/ 8، 9

* "استشهدوا امرأتين مكانَ الرجلِ[277]؛ كيما تُذكِّر الذاكرةُ الناسية إنْ نسيت[278]".

1/ 185/ 10

* "قلت: لا يجوز ذلك[279]".

1/ 189/ 1

* "والإصرُ: العهد كذلك، قال في آل عمران"[280].

/ 2

* "والإصرُ هاهنا[281]: الإثم إثم العقد إذا ضيعوا[282]...".

 

آخر سورة "البقرة"

والحمدُ للهِ رَبِّ العالمين



[1] دار الكتب والوثائق القوميَّة (ط3) - (1422هـ / 2001م).

[2] 1385هـ/ 1966م.

[3] وهو - التعلُّم على الأشياخ والجُلوس بيْن أيديهم - أسْلَمُ طريقَيِ التعلُّم وأنفَعُهما.

ذَكَر ذلك الشاطبيُّ - رحمه الله تعالى - في "الموافقات" (1/ 145 وما بعدها).

وعلى هذا المعنَى جاءَ كلام أهلِ العِلم، قبلَ الشاطبي وبعدَه - رحمهم الله أجمعين.

[4] أشرتُ إلى ذلك، ومثَّلتُ له في كتاب "التنبيهات في التصحيفات والتحريفات".

[5] لأنِّي - أحيانًا - أُراجِع مسألةً في الكتاب، أو أنظُر فيه - فقط - لأعرفَه أو لأعرف شيئًا عنه.

[6] دار الكتب والوثائق القومية ط3، 1422هـ، 2001م.

[7] على كثْرتها، وكثرة نقلنا فيما بينها، حتى تكاد لا ترى واحدًا منَّا لم يرَ جميعها، أو مُعظَمها، هذا مع سوء وتدنِّي الأحوال والمعاملة فيها.

[8] كما سماه بعض أهل العلم.

[9] وما أدراك ما "السجون المصرية"؟!

[10] وهو مِن أقاربي، في منزلة ابن أخي.

[11] جزَى الله هذه الشَّبكةَ خيرًا على ما تَسْعَى فيه من نشْر العِلم.

[12] بما ذكرتُه فيها مِن هنَات، ومع كونها تشتملُ الجزأين الأول والثاني - فقط - مِن كتاب الفرَّاء، دون الثالث.

[13] حيث كان كتاب "التنبيهات في التصحيفات والتحريفات" الأول في هذه السلسلة، وكان "مختصر النبراس" هو الثاني.

[14] يعني الألف.

[15] يعني "رب".

[16] يعني: إلى غير اسم "الله" منَ الأسماء الحسنى.

[17] يعني: أكثر من الألفِ.

[18] ليستْ مِن أصل كلمة "الأب".

[19] هذا الشطرُ الأولُ من البيتِ الثاني من أربعة أبيات.

قلتُ: إنْ كان أنشد الشعرَ ليستشهدَ به على جَعْلِ الكلمتين كالكلمة الواحِدة إذا كثُرَ بهما الكلام، فليس في هذا الشطر شاهدٌ لما أراده، إنَّما قد يكون الشاهدُ في "يا بَيبَا"، من البيت الرابع، أو في "أرَيْتَ"، في أول الشطر الثاني من البيتِ الثاني، ثم إنْ كان الشاهدُ في أحدهما أو في كليهما، فلماذا ذكَر الأبيات الأربعة بتمامِها، وليس هذا معتادًا؟!

[20] سبق الكلامُ عن الياء، فلا معنى لتَكْرار هذه العبارة هنا.

[21] تَكرارٌ لا معنى له، ولا حاجة إليه.

[22] أي الذي قلنا: إنَّها وصفٌ له، وهو هنا "الذين".

[23] وذلك في "مِيمِ".

[24] لعلهما سواءٌ.

[25] لعلهما سواءٌ.

[26] وليس "اللام".

[27] أراها غيرَ مستقيمة، إنما صوابُها عندي: "هذه الحروف يا أحمد، مِن ذلك الكتاب..."، فلعلها سقطت "من".

[28] لا يظهر عودُ هذا الضمير، ولعلَّ الصواب: "قولُك"، أو: "قول".

[29] الكلامُ قبلها وبعدَها في جواز "ذلك" مكان "هذا"، والعكس، فلا أدري ما مكانُ هذه العبارة في هذا السياق؟ ثم إنَّه لو كان شيئًا قائمًا يُرى لم يَجز فيه إلاَّ "هذا"، فكيف قال: "لم يجز مكان (ذلك) (هذا)"؟!

[30] هذا المثال في عدم جوازِ "ذلك" مكان "هذا"، أمَّا العكس فلم يمثِّل له.

[31] لعل الصواب: "جعل"؛ لأنَّ الواو مذكورة في الآية.

[32] في الردِّ على الذين رفَعوا ﴿ وَحُورٌ عِينٌ ﴾.

[33] أي: إنَّهما كالحور العين أيضًا، لا يُطاف بهما، ومع ذلك فلا خلافَ في خفضِهما، فدلَّ على المراد.

قلتُ: ولكن الفاكهة (وإن كانت دانيةً)، واللحم (وإن كان يُؤتَى به)، فلهما حُكم ما يُطاف به، أما الحورُ العين، فهُنَّ اللاتي يَطُفنَ أو يأتين أزواجَهُنَّ.

[34] لعله تحريف، والصواب: "الإضمار"؛ عطفًا على قولِه في الصفحة السابقة: "إنما يحسُن الإضمار"، فلا يُحتاج للبيان المذكور في الهامِش الخامس من التحقيق، ثم إنَّ هذا البيان غيرُ بيِّن.

[35] أي: المراد مِن الكلام المذكور في المثال.

[36] ولا يخفَى صحةُ المثالين، على إرادة الاشتراك في "الإعتاق" (في الأوَّل)، و"الضرب" (في المثال الثاني).

[37] أي: تحذِف كلمة "فِعل".

[38] ليست هي "ذهب" التي في الآية، وإنما هي بمعنى "عاد"؛ أي: عاد معنى ﴿ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ ﴾ إلى "المنافقين" المذكورين في ﴿ مَثَلُهُمْ ﴾.

[39] الكلامُ عنِ التذكير والتأنيثِ في هذه الآياتِ لا علاقةَ له بما قبله؛ لأنَّ الكلامَ كان عن (الجمع والإفراد) في مِثل هذه المواضع، والمرادِ به.

فالصواب أن يقول: "ففي الآيات (البطون) بعد (الأثيم)، جمعٌ بعد إفرادٍ، أراد بالإفراد الجِنسَ، ثم أراد الأفرادَ فجَمَعَ (البطون).

[40] وهو ما يُسمَّى بـ "نزع الخافض".

[41] لا حاجةَ إلى هذه العبارة؛ لأنَّه قد اتَّضح معناها صريحًا مما قبلها، ولكن لو قال: "فيكون في (الضوء) لغتان: ضمُّ الضادِ وفتحُها" لكان تعقيبًا صحيحًا.

[42] فيُقال: "أظلَمَ يُظلِمُ إظْلامًا، و: ظَلِمَ يُظلِمُ ظَلاَمًا".

[43] المراد: "في (يُذْهبُ)"، ولكن لم يظهر لي صواب استعمالِه كلمة "الكلام" هنا، ولا يظهر أنه أراد بها: "في غير الشِّعر".

[44] يعني إثبات الباءِ وحذفَها مع حذفِ الهمزة وإثباتِها في مثل: "أذهَبَ بَصَرَه" و"ذَهَبَ ببصرِه".

[45] كيف يتَّفقان؟! إلَّا أن يكونَ أراد بقولِه: "كثير" معنى "مشهور" أو "معروف"؛ فهما يقعان مع القِلَّة.

[46] تحريف، والصواب: "يريد المشبه به من قولهم: (خُذْ بالخِطام) وما بعده".

[47] عبارة ضعيفةٌ؛ والمعنى ظاهرٌ - بغيرها - لا يحتاجُ إلى بيانٍ.

[48] عبارة الهامش أوضح.

[49] تحريف، والصواب: "فيَضيق الكلامُ أن تقول: (فوق) فيهما، أو: (دون) فيهما":

أولاً - بوضع الكلمة المُرادة داخل أقواسٍ، أو بتنصيصٍ؛ لتمييزها.

وثانيًا - إثبات الكلمة المُرادة بغير ضميرٍ؛ لأنَّه مختلفٌ في التذكير والتأنيث، وفي الجمع والإفراد؛ وليس الضميرُ - أيًّا كان - مرادًا.

[50] يعني: "فوق" في قوله تعالى: {فَمَا فَوْقَهَا}، ومقابلتَها "دون".

[51] القائل.

[52] تحريف، والصواب: "معنى (أكبر)" بوضع "أكبر" داخل تنصيص أو أقواسٍ.

ثم إنَّ الأولى أن يقول: "يُريد بكليهما معنى (أكبر) أو (أصغر)"؛ لأنَّ "فوق" و"دون" غيرُ مُتحدتين في المعنى، بل هما ضدَّان.

[53] تحريف، والصواب: "بل دون ذلك"؛ لأنَّه استدراكٌ على قول القائل.

[54] في العبارة سقْط، وصوابُها: "وإذا قلت: (إنه لشريفٌ، وفوق ذاك) فأنتَ تريد: (وفوق الشرف).

[55] عبارة ضعيفة، ولعلَّ الصواب: "فأنت قد عرفتَ الرجل فأنزلتَه قليلاً عن درجته عند السامع".

[56] يعني: فريضةَ الزكاة.

[57] المسألة الأولى في هذه الآية: معنى الاستفهام.

[58] المسألة الثانية.

[59] كان الأولى أن يذكُر ها هنا ﴿ وَكُنْتُمْ أَمْوَاتًا ﴾؛ لأنها المرادة بالبيان، كما كان يجب أن تكونَ فِقرة.

[60] كذا وقَع بالفاء، وهو تحريف والصواب: "وقد" بالواو، فقوله: "أصبح وقد قام" أي: "قائمًا، وقوله: "أقبل وقد أخذ شاةً" أي: "آخذًا شاةً".

[61] أي: لا يكون معها الفِعل؛ فليس فعلُ الإنسان لازمًا لإرادته؛ لأنَّ الإنسان يعجزُ عن فعلِ كلِّ ما يريدُ.

[62] قلت: والمثبَت أصحُّ.

[63] قلت: وهو صحيحٌ أيضًا؛ لأنَّ "الاستواء" هو "انتهاءُ الشباب" أو بلوغُ الأَشُدِّ"، كما قال الله تعالى: ﴿ وَلمَاَّ بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَى ﴾ [القصص: 14].

[64] كأنَّها إشارةٌ إلى قولِ ابن عبَّاسٍ - رضي الله تعالى عنهما - للتدليلِ عليه، وليس هذا صحيحًا؛ إنما هي إشارةٌ إلى "يستوي عن اعوجاج"؛ لأنَّ "القيام" استواءٌ بالنسبة إلى "القعود"، أما قوله: "كان قائمًا فاستوى قاعدًا"، فلا أعرِف وجه "الاستواء" فيه.

[65] قلت: وهو أوْضح.

[66] قلت: ما نقله المحقِّقان عن "أ" هو الصواب، أمَّا المثبَتُ فلا تستقيمُ عبارته مع قول المؤلِّفِ بعده: "وسائر العالم".

[67] أي: جوابًا للنهي.

[68] يعني: {وَلَا تَقْرَبَا}، فكأنَّه تكريرُ النهي.

[69] السابقين، وهما: جوابُ النهي، والعطْف عليه، أو على أوَّل الكلام.

[70] تحريف، والصواب بتشديد النون.

[71] بدلٌ من "ثمنًا"؛ فإنَّ "الدنانير والدراهم" ثمنٌ معلومٌ.

[72] والصواب: أن تكون قبل تاليتِها المذكورة في (ص: 28).

[73] والصواب: أن تكون قبل جزئِها المذكور في (ص: 30).

[74] لعلَّ الأصح: "فإن قال قائل".

[75] أي: قولاً.

[76] أي: قولاً.

[77]: أي السامع.

[78] قال المحقِّقان في الهامش: "ساقط من جـ، ش".

قلت: ولم يَزِدِ الكلامَ إيضاحًا أو شيئًا آخر، فلم تكن حاجةٌ لإثباته في النص، ثم قد جاء في آخِره - كما ترى -: "قلت كلامًا"، والأوْلى: "قلت: كلامًا حسنًا"؛ ليناسِبَ السياقَ والسِّباق، لا للزومِه.

[79] لا أعرف هذه العبارة، ولعلها تحريفٌ، والصواب: "إضمارَ أسمائهم" وتبقى كلمة "أسمائهم" غريبةَ الموضع.

[80] أي: نُوِّنَت أو صُرِفَت.

[81] "على ما" أو: "بسبب".

[82] يعني: "قال".

[83] لعلَّه سقطت "في"؛ لأنَّ ما قبلَ هذه الآيةِ ليستِ استفهامًا، إنما هو خبرٌ ﴿ إِنِّي لَكُم نَذِيرٌ مُبِينٌ ﴾، ونهيٌ ﴿ أَنْ لاَ تَعْبُدُوا إِلاَّ اللَّهَ ﴾.

[84] الجواب.

[85] يقول.

[86] تحريف، والصواب "أوَّلُه" بضمِّ اللام.

[87] قال في "مختار الصحاح": "و(البَكر) بالفَتْح: الفَتِيُّ من الإبلِ، والأُنثى (بَكرةٌ)".

[88] تحريف، والصواب: "بعدهما" بالتثنيةِ.

[89] أي: العملُ في.

[90] لعلَّ الصواب: "جمعٌ متفرقٌ"؛ أو: "جمعُ متفرقٍ"، أو: "جمعُ متفرِّقِ الاستفهام"، فيكون هو نفس معنى عبارة الطبري - رحمه الله تعالى - المذكورة في الهامش، ويدلُّ على ما ذكرتُ قولُ المؤلِّف بعده: "لأنَّها جمعُ ذلك المتفرِّق".

[91] تحريف، والصواب: "للتبيين" بياءين، بيَّن الأمرَ يُبينه تبيينًا، أما "التبيُّن" - المذكور - فهو من: تبيَّن الأمرُ يتبينه تبيُّنًا.

[92] تحريف، والصواب: "أن (أي) نابت".

[93] تحريف، والصواب: "وُضِع".

[94] الظاهِر - طبقًا لما ذكرت في هامش سابق - أنَّهما سواء.

[95] منقولٌ مِن كلام الفرَّاء هنا، فلم تكن حاجةٌ لسردِه، إنما كانتْ تكفي الإشارة أو الإحالةُ عليه.

[96] لعلَّ المعنى ظاهرٌ بغير هذه الزِّيادة، فكان الأوْلى إثباتُها في الهامش، لا في الأصل.

[97] لا معنَى لهذه "الفصلة" هنا.

[98] قال المحقِّقان في الهامش: "في الأصول (الشيعة)، ويَبدو أن ما أُثبت هو الصواب.

قلت: بل "الشيعة" - بغير واوٍ - صوابٌ.

[99] قال المحقِّقان في الهامش: "في جـ ، ش: (وفيها)، ولم يُعلِّقا.

قلتُ: وكلاهما صحيحٌ؛ فالتذكيرُ على إرادة "الرَّفْع"، والتأنيثُ على إرادة الآية، أو "أي"، والتأنيثُ أرجحُ عندي، بل هو الصواب؛ لمناسبته السِّياق؛ إذ قدْ سبق في الصفحةِ قبلها، ثم إنَّ قوله بعدها: "مِن الرفع" ينفي صحةَ التذكير؛ لأنَّ المعنى يصير: "وفي الرَّفْع وجهٌ ثالثٌ من الرفع"، وهذا لا يكون مِن الفراء، فضلاً عن كونه لا يصحُّ لغةً.

[100] يعني: ﴿ لاَ شِيَةَ ﴾، وأنها ليستْ "لا شيء" بالهمزِ، وإنْ كان المعنى قريبًا.

[101] قلت: وكلُّ هذا لا يُفيدُ شيئًا.

[102] التشبيه واقعٌ على نفْسِ الإحياء بعد الموتِ، لا على طريقةِ الإحياء التي رأوْها، لا تجحَدُوا بالبعثِ وقد رأيتموه بأعينِكم.

انتهى الكرَّاس الأوَّل فجر السبت 8/ 7/ 1424هـ، 6/ 9/ 2003م.

[103] وهو المذكور في "مِن"؛ وهي هنا للتبعيض.

[104] أخطأ المحقِّقان في وضع الفصلة، فانبهمتِ العبارةُ، واحتاجَا إلى بيانها في الهامش.

قلت: وصواب العبارة: "... بالياء، والتاء على المعنى".

[105] قال المحقِّقان في الهامش: "في جـ ، ش (وإذا ...)" ولم يُعلِّقَا.

قلت: ولعلَّه أقربُ؛ لأنَّ التخفيف معروفٌ، كثيرُ الوقوعِ، وهذا لا يَمنع جوازَ "إذا" مكان "إن"، والعكس.

[106] لعلَّ الأوْلى حذف هذه العبارة؛ لأنَّه قد ذكر قبل هذا الكلام أنَّهما ياءانِ (الياء الأصلية وياء الجمع)، فإذا حذفنا ياء الجمع لم يبقَ إلاَّ الأصلية.

[107] قلت: وهو الأوْلى لوضوحِ دَلالته على المقصود، فلا حاجةَ لتغييرهِ؛ ثم لموافقتِه السِّياق؛ فقد قال بعده: "ومَن شدَّد الأماني".

[108] لا حاجَة إليها؛ لأنَّ صيغة "افتعل" دالَّةٌ عليها.

[109] يعني في آية "البقرة" - موضوع البيان - لا آية "الحج".

[110] قوله: "هذا" إشارة إلى قولِه تعالى: ﴿ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ ﴾، وقوله: "جوابهم"؛ يعني: ما أجاب به بعضُهم بعضًا، وقوله: "مِن قولِ اللهِ"؛ أي: كما أخْبَرنا اللهُ عنهم.

[111] قلت: ولعلَّ هذا الثاني أولى؛ لأنَّه لم يَفصل بينهما - في كلام المؤلِّف - كلامٌ طويلٌ يُحتاج معه إلى التكرير.

[112] قلت: ولعلَّه أوْلى.

[113] بل يُقال: "وليس التعميرُ بمزحزحِه منَ العذابِ".

[114] يعني الاسمَ.

[115] قلت: وهو صوابٌ، أو يكون الصواب: "الأفعال".

ولكن قال المحقِّقان بعده: "وعُذره أنَّ الفاعِل حليفُ الفِعل ورديفُه".

قلت: ولم أَدرِ ما معنى هذا التوجيه.

ثم قالاَ بعده: "وفي الأصول (فاعل)، وكأنَّ وجهَه أنَّ كلاًّ يطلب الآخَر، فـ(هل) تطلب الفاعلَ، والفاعل يطلبها، ولا يطلبها الاسم".

قلت: لم أَدرِ ما الفارق بين "فاعلاً"، و"فاعل" إلاَّ الإعراب، ثم إنِّي لم أعرِف لهذا الكلام توجيهًا، وهل يكونُ الفاعل إلاَّ اسمًا؟!

[116] قلت: وهو صوابٌ، أو يكون الصواب: "الأفعال".

ولكن قال المحقِّقان بعده: "وعُذره أنَّ الفاعِل حليفُ الفِعل ورديفُه".

قلت: ولم أَدرِ ما معنى هذا التوجيه.

ثم قالاَ بعده: "وفي الأصول (فاعل)، وكأنَّ وجهَه أنَّ كلاًّ يطلب الآخَر، فـ(هل) تطلب الفاعلَ، والفاعل يطلبها، ولا يطلبها الاسم".

قلت: لم أَدرِ ما الفارق بين "فاعلاً"، و"فاعل" إلاَّ الإعراب، ثم إنِّي لم أعرِف لهذا الكلام توجيهًا، وهل يكونُ الفاعل إلاَّ اسمًا؟!

[117] أي: في كونِها أداةَ جوابٍ.

[118] أراها زائدة، يمكن الاستغناءُ عنها.

[119] لعلَّ "أو" أولى.

[120] أي: مُقِرٌّ بنفي الفِعْل الذي بعد الجحْد؛ أي: بعد أداةِ النفي.

[121] لا يستقيم قوله: "...أنك لو قلت... فلو قلت"، إنما الجادَّة أنَّ العبارة: "ألاَ ترَى أنَّك لو قال لك قائلٌ: أما لك مالٌ؟ فقلت: نعم".

[122] يعني: حرفَ النفي.

[123] تحريف، والصواب: "كأنَّك قلت: نعم، ما لِيَ مالٌ".

[124] في العبارة اضطرابٌ، ولعلَّ الصواب: "فزادوا فيها ألفًا يصلُح بها الوقوف"، أو: "فَزادوا فيها ألفًا يصلُح الوقوفُ عليها".

[125] لم يظهرْ لي معنى "الإنعام" هنا.

[126] كذا قال، ولم يذكر غيرَ وجهٍ واحدٍ، فإن لم يكن غيرُه فإنَّ "من" زائدة.

[127] يعني أَخْذَ الميثاقِ؛ فإنه عهدٌ.

[128] يعني لا يصح.

[129] إنَّما تقول: "واللهِ لَتَقُومَنَّ".

[130] يعني عبارة: "قرأ الآية".

قلت: والصواب: "وقرأ الآية".

[131] قلت: قال قبله بسطرين: "والأمرُ لا يكون جوابًا لليمين"؛ يعني: وكذلك "النهي" - كما مثَّلَ - فكيف قال هنا: "وإن شئت جعلت..."؟!

ثم ما علاقةُ هذا بجواز (لاَ تَعْبُدُونَ) بالتاء والياء؟

[132] لأنَّهم لم يَحضُروا نزولَ الآيةِ، مع كونِهم حاضرين زمانَ الدعوة.

[133] قلت: ما في "أ" أصحُّ، ولكنَّ المحقِّقَيْن أخطأا في الترقيم والضبط، وصوابُ العبارة هكذا: "والتاءُ على المعنى الذي تَلَقَّاهم به، فصاروا مخاطَبين"، فلو قرأناها: "تَلْقاهم" لا تصح العبارة منَ المؤلف؛ لأنه ليس مخاطبًا للنبيِّ - صلَّى الله عليه وآله وسلَّم.

[134] قلت: ما في "أ" أصحُّ، ولكنَّ المحقِّقَيْن أخطأا في الترقيم والضبط، وصوابُ العبارة هكذا: "والتاءُ على المعنى الذي تَلَقَّاهم به، فصاروا مخاطَبين"، فلو قرأناها: "تَلْقاهم" لا تصح العبارة منَ المؤلف؛ لأنه ليس مخاطبًا للنبيِّ - صلَّى الله عليه وآله وسلَّم.

[135] قلت: بل الصواب: "لأنَّك" - كما أثبتاها من "الطبري" - لأنَّها تناسبُ قولَ الفراء: "وكذلك قولك" - بكاف الخِطاب فيهما، فلا تصح هنا: "لأني"؛ لأنَّ العبارة تصيرُ هكذا: "وكذلك قولُك: (استحلفتُ عبدَالله ليقومن)...... لأني خاطبته"، فليس "لكلٍّ وجهٌ" - كما قالاَ - ولا يصحُّ حملُ الياء من "لأني" على التاء من "استحلفتُ" لأنَّ المقصودَ أنَّ الفراءَ - رحمه الله تعالى - هو المتكلِّم والشارحُ؛ فلا يصحُّ نسبةُ التفسير والتعليل إلى الفاعلِ.

[136] في العبارة اضطرابٌ، ولعلَّ صوابها ما ذكره المحققانِ في الهامش عن هامش نسخة (أ): "احلف لتقومنَّ".

ومعنى العبارة ظاهر فيما قبلها من الكلام عن ﴿ يعبدون ﴾ بالياء والتاء.

أما قولُه: "فإذا قلت: استحلفتُ ... جاز فعلُه أن يكون بالياء والتاء والألِف"، فهو تحريف، والصواب: "بالتاء والألف"، فقوله: "بالياء" زيادة لا مكانَ لها هنا.

[137] الكتاب.

[138] لفظًا.

[139] يعني كالمُعَرِّفةِ، أمَّا لفظُ "الموقِّتة" فلا أعرفه بهذا المعنى.

[140] لعلَّه يعني: وإن طال الفصلُ بين النَّعْت ومنعوتِه.

[141] يعني: "بئس" و"نعم".

[142] ترتيبُها في أوئل (ص: 56) قبل: "وقولُه: ﴿ بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ... ﴾".

[143] في أوَّلِ الآيةِ.

[144] مكانُها في أول (ص: 55) قبل: "وقولُه: ﴿ وَلَمَّا جَاءَهُمْ... ﴾".

[145] قلت: تفسيرُ "البر" بـ"البر" ضعيفٌ، وأرى الأوْلى أنْ يقولَ: "ولكنَّ البرَّ هو فِعلُ هذه الأفاعيل...".

[146] هذا موطنُ الشاهد، ومعناه: وإنَّ الجهادَ جهادُ طَيِّئ وقتالُها.

[147] وقد سبَق أيضًا في (ص: 54) عند قولِه تعالى: (لا يَعبدون) و(لا تَعبدون) بالياء والتاء.

[148] قلت: وعدمُ إثباتِها - كما في "أ" - هو الصواب، أمَّا إذا أردْنا إثباتها، فيَجب أن تكون هكذا: "كما تقول: (في ملك سليمان)، يصلُح: "على" في مِثل هذا الموضع".

قلت: وعدمُ إثباتِها لعلَّه أوْلى.

[149] انعكس ترتيبها مع (77، 78) قتأخرتا مكان هاتين الصفحتين.

[150] ياء الفعل.

[151] سقطت أو حُذفت.

[152] قد تكون زيادةً مِنَ المحقِّقَين لتمام المعنى، وقد تكون ساقطةً من "أ" - كالتاليين في نفس الصفحة - ولكن سقطتِ الإشارةُ إليها.

[153] الصواب جَعْلُ الهامشين واحدًا، وهو "في (ش، جـ) تقدَّمت عبارة (ينهى المسلمين) قبل الآية، وفي (أ): (المسلم) بالإفراد"؛ لأنَّه ليستْ في العبارة زيادة.

[154] الصواب جَعْلُ الهامشين واحدًا، وهو "في (ش، جـ) تقدمت عبارة (ينهى المسلمين) قبل الآية، وفي (أ): (المسلم) بالإفراد"؛ لأنَّه ليستْ في العبارة زيادة.

[155] وضعُ هذه العبارةِ بين مُعكَّفات يدلُّ على أنها زيادة، ولكنَّ المحقِّقين لم يشيرَا إليها في "الهامش"، ويبدو أنه سقطتِ الإشارةُ سهوًا لتكرُّرِ السقطِ في هذه الصفحةِ، ولكن تبقى معرفةُ هل هي ساقطة من "أ"، أو أنها زيادةٌ من المحقِّقين تبقى معرفةُ ذلك غير ممكنةٍ إلَّا بالرجوع إلى المخطوطة.

[156] يعني: عَدلُ أو اعتدالُ، يُريد اعتدال السبيل، والمقصودُ: ضلَّ الحقَّ، أو الصراطَ المستقيم.

[157] أو "هودًا"؟

[158] وهي ياء النسبة.

[159] هاد.

[160] في العبارة اضطرابٌ، ولعل الصواب: "وقدْ يكون أن تجعل (هود) جمعًا واحدُه (هائد) ممدود، وهو مثلُ (حائل) ممدود - منَ النُّوق - و(حُول)، و(عائط وعُوط).

قلت: ولكن يبقى قوله : "وعِيط وعُوطَط" لا أعرف علاقته بالكلام، ولكن لعلَّه لم تكن حاجةٌ لقولِه: "وعِيط وعُوطَط"، وهي جمع (عائط) أيضًا، وبذلك تظهر مناسبة أولِ الكلام "هود"لما بعده: (حُول) و(عُوط).

[161] قولٌ غريبٌ، إنما نقول: "رضي الله عنه" بصيغة الماضي؛ لأنه قد تَحَقَّقَ.

[162] قلت: ولعلَّ الصواب: "لأنها مردودةٌ"؛ تفسيرٌ، ثم وجدتُها كذلك في أوَّل الصفحة التالية.

[163] قلت: ولعلَّ الصواب: "لأنها مردودةٌ"؛ تفسيرٌ، ثم وجدتُها كذلك في أوَّل الصفحة التالية.

[164] قلت: وما في "أ" هو الصوابُ، وإثبات هذه العبارة يفسِدُ المعنى؛ لأنَّ الجزمَ لا يمكن بغير فتح التاء من "تُسأل".

[165] قلت: وما في "أ" هو الصوابُ، وإثبات هذه العبارة يفسِدُ المعنى؛ لأنَّ الجزمَ لا يمكن بغير فتح التاء من "تُسأل".

[166] يعني أنهما شاهدان على أن ﴿ لا ﴾ نفيٌ، فيكون ﴿ تُسْأَلُ ﴾ رفعًا.

[167] الصواب حذف هذه العبارة؛ لأنَّ المحقِّقين وضعا كلمة "بعد" بين [ ] مربعين - على اصطلاحهما - وأعطياها نفس الرقم، فهي داخلةٌ في قولهما قبلها: "ما بين المربعين ساقط من (أ)".

[168] الضميرُ عائدٌ إلى الحرم.

[169] أي على أنَّ إبراهيم - عليه الصلاة والسلام - أدخَلَ الذرِّيةَ في دعائِه، ولم يُرِد ضميرَ العظمةِ بقوله ﴿ وَأَرِنَا ﴾.

[170] يعني: "نفسه"؛ معرفةٌ بالإضافة.

[171] يعني: "معيشتها".

[172] الأوْلى: "وإلقاؤها"؛ لعدمِ التَّكرارِ مع وضوح المعنى.

[173] أراه تحريفًا، والصواب: "باللسان".

[174] لا يَسْهُلُ فهمُ هذه العبارةِ بسبب خطأِ الترقيم، والصواب: "وقولُ النحويِّين: "إنما أراد (أنْ) فألقيت" ليس بشيء. أما قوله: "وقول النحويِّين"، فلعله تفسيرٌ للمبهم في: "فمن ألقاها".

[175] لا أدري كيف ذاك؟ ثم إنَّ ما بعده يَرُدُّه.

[176] وضعها المحقِّقان بين مربعين - على اصطلاحهما - إشارةً إلى زيادتها، ولم يُنَبِّها في الهامش.

[177] تحريف، والصواب: "الدعوة"، من (الدعاء)، لا من (الادعاء).

[178] لعلَّها تأخَّرتْ عن مكانها بعدَ قولِه تعالى: ﴿ وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ ﴾ [يونس: 10].

[179] كذا كُتبت بشكلٍ مختلفٍ عن نِظام الكتاب. ثم إنها وُضِعت بين مربعين - على اصطلاح المحققين - مما يعني أنَّها زيادةٌ من إحدى النسخ غير الأصل، ولم يُشيرَا إلى شيءٍ من ذلك.

[180] فيه أمور:

الأول: أنَّ وضع العبارة بين قوسين يُشعِرُ أنها زيادةٌ مِن غير الأصل، والذي في الهامش يقول بأنَّها اختلافٌ؛ فلا يصحُّ وضعُها بين أقواس.

الثاني: أنَّ قولَ المحقِّقين في "الهامش": "وليس له معنى" غيرُ صحيح، بل لعلَّه هو الصواب، ولكن تُقرأ هكذا: "لا تُجوِّز" بتشديد الواو؛ أي: لا يُجيزُون إطلاق لفظِ "الأب" على غيرِه. ويمكن أن يكون صواب الكلمة: "لا تُجوِّزُه" - آخره هاء - أي: لا يجوزون هذا إلا....

[181] قلت: لعلَّه الأقربُ.

[182] لا أدْري ما المرادُ من هذه العبارة هنا بعد ذِكْر هذا المراد في أول الكلام.

[183] الختانةُ هي الختان، والتشبيه في "التطهير".

قلت: وبعض النَّصارَى - في زماننا - يفعلون ذلك بعدَ سنواتٍ منَ الولادةِ تُقارب العشرَ سنين، ويسمونه "التعميد"، وهو علامةُ التنصير.

[184] لعلَّه يعني النصب.

[185] أراها مضطربة.

[186] وإنْ كان الكلامُ في نفسِ الآية، إلَّا أنَّه على خلافِ ما سبَق مِن نِظام الكتاب، ولا أدْري ممَّن وقع ذلك.

[187] لعلَّه أراد الحرْف؛ لذلك ذَكَّر، وأرى الأوْلى التأنيث "تُجاب".

[188] يعني: بصيغة الماضي.

[189] لعلَّها "فللذي".

[190] يعني: المضارع.

[191] معنًى صحيحٌ، لكنَّه ناقصٌ؛ فهم فعلاً لم يؤمنوا، ولكنَّهم لم يؤمنوا ولم يُسلِّموا بتحويل القبلةِ - بل حاولوا التشكيكَ فيه - مع عِلمِهم بأنه حقٌّ؛ ولذلك كتموه.

[192] الأفصحُ: "رفعتَه"؛ لقربِ ذِكر "الجواب".

[193] لا يصحُّ مثالاً على جواب: "أينما وأخواتها" إذا دخلت عليه الفاء، إنما هو في دخولِ الفاء على جواب الشرْط.

[194] في الوجه الأول.

[195] الوجه الثالث في إعراب العُطُوف التي تكون في الجزاء.

[196] تحريف، والصواب: "وأُصْلِحُكُمْ" يدلُّ عليه أمران:

الأول: الضمَّة الموجودة بين اللام والكاف، تدلُّ على سقوطِ حرفٍ.

الثاني: قول المحقِّقين في "الهامش": "...أُصالحكم".

[197] الظاهرُ أنَّ الضمةَ وُضعت مع الفتحةِ على النون، للدَّلالة على أنَّ فيها لغتين.

قلت: والذي في "مختار الصِّحاح": "النَّوى" بالفتح فقط، قال: الوجه الذي ينويه المسافِر من قربٍ أو بعدٍ، وهي مؤنَّثة لا غير".

[198] كيف ذاك وقد استشهدَ لها؟!

[199] لعله يعني: "في هذه الآية"، فإنَّ الكلامَ لا يستقيم بغيرها؛ لأنَّه لا خلاف في أنَّ المستثنى (ما بعد إلَّا) يخالف المستثنى منه (ما قبلها).

قلت: ومع ذلك يبقى قوله بعدها: "فإن كان ... ... والذَّهابُ مثبتٌ لزيد" لا حاجةَ إليه؛ لأنه معلومٌ.

[200] الأبلَغُ: "لما بعدها".

[201] إيضاحٌ لا حاجةَ إليه، فهو تكرارٌ.

[202] هذا لفظ الآيةَ، فكيف يكون هو معناها أو تفسيرها؟

[203] لا أرَى مطابقةَ المثالِ لما قبلَه.

[204] عودٌ لبيانِ معنى الآيةِ.

[205] لا أرى لهذه العبارة موضعًا، ولا معنًى هنا.

[206] تحريف وسقط، والصواب: "له عليه ألفٌ إلا عشرة ومائة".

[207] لا يَظهر أهي كلمةٌ واحدةٌ، أو كلمتان، والأظهر أنَّها كلمتان بمعنى "ليس له".

[208] لا يَظهر أهي كلمةٌ واحدةٌ، أو كلمتان، والأظهر أنَّها كلمتان بمعنى "ليس له".

[209] لا يَظهر أهي كلمةٌ واحدةٌ، أو كلمتان، والأظهر أنَّها كلمتان بمعنى "ليس له".

[210] الصواب: (151).

[211] قلت: لعلَّ ما في الهامش أصحُّ وأوضَحُ.

[212] أرَى حذفَها حتى يستقيمَ الكلامُ؛ لأنَّه في بيان جودةِ الرَّفْع وجواز الخفضِ. أمَّا الكلامُ عنِ النَّصبِ، فيأتي بعده بسطرين.

[213] ظاهرُ ما في الهامش أنَّ هذه العبارة مِن "جـ"، ولكنَّهما لم يُشيرَا، وهذا مَعيبٌ.

ثم إنَّ عبارة الأصل: "ومنه قوله" أوضَحُ، بل أَصحُّ؛ فمعناها: "ومِن متروكِ الجواب" أو: "ومثله".

[214] لعلَّ كلمة "معنى" أوفَقُ للسياقِ؛ لمناسبتها لـ "مكرر".

قلت: ولكني أرى أنْ ثَمَّةَ تحريفًا، ولعل الصواب: "ما في".

[215] كذا وقع، وكأنها (ولو) باللام، والصواب: "واو".

[216] لعله سقطت: "لهم".

[217] يعني "أو" التخيير، التي تثبت أحدَ الأمرين.

[218] يعني "ما".

[219] يعني: في مثلِ هذين الموضعين.

[220] قال المحققان في "الهامش": "والحقُّ أنَّ اجتماعَها كاملة جَدُّ عسير".

قلت: لو أرادا غيرَ الأنبياءِ فحقٌّ. أمَّا لو أرادا مطلقَ الاجتماع، فكلامهما باطلٌ بلا ريبٍ.

[221] أي: للأسماء.

[222] وهو قوله: "وقَلَبْتُم".

[223] يعني قولَه تعالى: ﴿ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ﴾ [البقرة: 196].

[224] يعني قوله تعالى: ﴿ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ ﴾ [البقرة: 229].

[225] ليس كما قالا؛ بدليل قولِه بعده: "فلا وصيةَ لوارثٍ".

[226] لو كان هذا التاريخ صوابًا فهذا سندٌ منقطعٌ؛ لأنَّ الفراء ولد (144) - أي: بعد وفاة القرشي هذا - وقد قال الفراء: "حدثني" فلا يصحُّ ذلك. فليحرر.

[227] يعني: "أيامًا".

[228] يعني: النعت.

[229] يعني: النعت.

[230] يعني: النعت.

[231] هذه قراءةُ ابن مسعود في آية: ﴿ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ ﴾ [البقرة: 197].

[232] إذا كانا يقصدان بـ"الأصل"، فلا أدري لِمَ لم يُثْبتاها مع استقامةِ العبارة؟! والظاهرُ أنَّ عبارةَ "الأصل" هكذا: "وفي قراءة عبدالله: "الرفوث إلى نسائكم" و"فلا رفوث ولا فُسُوقَ"، وهي عبارة مستقيمة.

[233] قلت: "نَسَقَ" صوابٌ، يُقال: نَسَقَ الكلامَ يَنسُقُه نَسْقًا. انظر: "مختار الصَّحاح".

ولا مانع أن تكون عبارة "أ": "على نَسَقِ ما قبله"، ولكنهما شُغِلا بالكلمة، فاختلطت عبارةُ "أ" بالنسخ الأخرى".

[234] قلتُ: بل "ما" على حقيقتها؛ فهي راجعةٌ على العلل والأعذار المانعة.

[235] قلت: ليس تأكيدًا، بل بيانٌ للفارق بين: "أُحصِرَ" و"حُصِرَ".

[236] أي: الاسم.

[237] يعني: موجودة في صيغة الجمع؛ لأنه جمع مؤنث سالم.

وكذلك كلُّ جمعٍ سالمٍ تكون صورةُ مفردِه موجودةً فيه.

[238] تحريف، والصواب: "كلاًّ من الحرفين".

[239] تحريف، والصواب: "أنا"؛ لأنه المُضمَّن في "أضمنُ" المذكورة في المثال مع "حتى".

[240] لم يُشيرا إلى ما في "أ"، وهذا من عدمِ اتساقِ خطةِ التحقيق على منهجٍ واحدٍ.

[241] بل "كليبي" - بياء النسبةِ أنسَبُ؛ لمناسبتِها الياء في أولِ "يَسبني".

[242] تحريف، والصواب: "السياق".

[243] تحريف، والصواب: "اليمين".

[244] يعني: كما كنى - في هذه الآية - عنِ العَذْرَةِ بـ "الغائط".

[245] يعني في "قَدَرُهُ".

[246] كلُّه "ابن"، بالألف.

[247] تحريف، والصواب: "إن لم تدخلن...".

[248] يعني أنَّ قراءة ابن مسعود - رضي الله تعالى عنه -: "ليس" مكان ﴿ كَيْفَ يَكُونُ ﴾.

[249] زائدة، فتحذف.

[250] يعني "عمة".

[251] مِنَ النصب.

[252] يعني "الرَّمْسَ"، أي: يصفُ نفسَه عندما يموت.

[253] الواو زائدة.

[254] لعلها "امتحنت" بالحاء المهملة. وكذا وجدها مصححو الألوكة - بالحاء - في طبعة عالم الكتب.

[255] لعلها تحريف، والصواب: "وَدِدْتُ" بغير لام.

[256] أي جعلوا "لو فعلتَ" بمعنى "إِنْ تفعل".

[257] "لو".

[258] يعني: "بغير ما عَصْفٍ"، ولم أرَه شاهدًا.

[259] في غير موضِعها.

[260] متعلقٌ بأولِ الكلام "كيف".

وكان الفراغ من الكراس الثاني في صباح الثلاثاء 10 رمضان 1424هـ، 4/ 11/ 2003م. بسجن وادي النطرون.

[261] ضبطُها: "فَتْحَتُها"، أو تكون تحريفًا، والصواب: "فَتْحُها" أو: "فُتِحَتْ".

[262] تحريف، والصواب: "إنْ"؛ لأنها الأصل. أو تكون العبارةُ: "فإذا رأيْت (أن) في الجزاء انفتحت فقد أصابها......".

[263] فهذا الموضع، يعني الآية.

[264] يعني: "إن".

[265] يعني: "إلاَّ".

[266] لعله سقط تأويلُ الآية الأولى: "إِنْ تعفوا فهو أقربُ للتقوى"، والأَوْلى إثباتُه؛ ليتمَّ السياق.

[267] قال المحققان في "الهامش": "في ش، جـ: (بخبر)"، يعني بباء موحدة قبل آخره. قلت: ولعله أَوْلى.

[268] أرى العبارة مضطربةً؛ بسبب قوله: "إن فُتِحت"؛ إذ لا معنى لهذا الشرطِ؛ لأنَّ وقوعَ الخفضِ أو الرفع أو النصب على "إنْ" هو سببُ فتحِها. قلتُ: ولعله تحريفٌ، والصواب: "ففُتحت..".

[269] أي: حكمه حكمُ ما سبق، أو بيانُه كما سبق.

[270] لم أستطع فهم بعضِ مفرداتِها.

[271] وكأن في العبارة سقطًا. فليحرر.

[272] قلت: بل ما في "الأصل" هو الصواب، لأنَّ المراد: "قبل (إنَّ)"، وهي عبارة: "ما قلت".

[273] الكلمة.

[274] سوى "ما قلت".

[275] الدائن، أو "صاحب الدين".

[276] يعني: "المَدِين".

[277] الثاني.

[278] أراها زائدة، لغوًا.

[279] الإشارة إلى السؤال السابق.

[280] تحريفٌ بسبب خطأ الترقيم؛ فقوله: "العهد كذلك" يقتضي أنه سبق بيانُ معنى "الإصر"، ثم هذا معنًى آخر.

قلت: وليس الأمرُ كذلك، إنما الصواب أنه أراد أصلَ معنى "الإصر"، ثم يبين المرادَ في الآية، فصواب العبارة: "الإصرُ: العهد، كذلك قال في آل عمران".

وانظر: "مختار الصحاح".

[281] يعني في هذه الآية (آية البقرة).

[282] لعله يقصد: "إثمُ تضييع العهد"، والله أعلم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تعليقات وتصحيفات في "معاني القرآن" للفرّاء (2)
  • تعليقات وتصحيفات في "معاني القرآن" للفراء (3)
  • تعليقات وتصحيفات في"معاني القرآن" للفراء (4)
  • تعليقات وتصحيفات في"معاني القرآن" للفرّاء (5)
  • تعليقات وتصحيفات في "معاني القرآن" للفراء (6)
  • تعليقات وتصحيفات في"معاني القرآن" للفراء (7)
  • تعليقات وتصحيفات في"معاني القرآن" للفراء (8)
  • تعليقات وتصحيفات في "معاني القرآن" للفرّاء (10)
  • تعليقات وتصحيفات في"معاني القرآن" للفرّاء (13)
  • وصف كتاب معاني القرآن للفراء

مختارات من الشبكة

  • كلمات وصفت القرآن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • واجبنا نحو القرآن الكريم (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ظاهرة الحذف في كتب إعراب القرآن ومعانيه حتى القرن الرابع للهجرة ( دراسة نحوية )(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • أثر دلالة السياق القرآني في توجيه معنى المتشابه اللفظي في القصص القرآني(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • عندليب القرآن الكريم الشيخ الدكتور إبراهيم الدوسري وكتابه إبراز المعاني بالأداء القرآني(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • التفسير الموضوعي للقرآن الكريم: نبوة المصطفى عليه السلام في القرآن الكريم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التفسير الموضوعي للقرآن الكريم: الإنسان في القرآن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المصادر الأولية لتفسير كلام رب البرية: المحاضرة الأولى (تفسير القرآن بالقرآن)(مادة مرئية - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • قصة حفظ القرآن كاملا في إحدى مساجد ألمانيا وتكوين مدرسة للقرآن الكريم(مقالة - المسلمون في العالم)
  • المحاضرة الثانية: (الإعجاز التشريعي في القرآن- مفهومه، وخصائصه، والكلام عن تعدد مستويات التحدي بالقرآن)(مادة مرئية - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)

 


تعليقات الزوار
1- الدلالة عند الفراء
أحمد أمير - الجزائر 01-04-2013 03:21 AM

نرجو من السادة الباحثين إفادتنا بدراسات حول إمام اللغة و النحو لمدرسة الكوفة أبي زكريا الفراء.يتعلق الأمر بجاني الدلالة و الدرس اللساني المعاصر.و كان الله في عونكم

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب